تيهن | عبدالرحمن بن غازي : عندما تبكي القصيدة nước Thái Lan

كان ولم يكن ولم أكن لكننا كنا انتهت وانا انتهيت ثم انتهينا بكت الفصول الأربعة ثم الشموع فرح عقيم لا مكان لهُ إلينا انا المعلق في آلحبال ولا اموت تيهن ولا ادري لنا او ما علينا كفِ و كفكِ ما التقى لكن لقينا ارواحنا في بعضنا حين التقينا وعلى طريقي كان طيفك صاحبي آثار شعرك ملء أرجاء المدينة وأرى قصائدي في منامِ مشهدٌ تحكِ حكايتنا التي منها انكوينا عبائة سوداء تصرخ .. في الفلات طفل يموت بطلقة وسط الجبينا بحر غريق ببحر اين له النجات وكيف يعقل بحر تنجيه السفينه هذا انا في كل يوم احتضر ثم انتضر هل من خبر ماذا يريد بان يرينا ماذا يريد العشق هذه العيون تلك التي نظراتها نايً حزينا تلك التي كانت اذا حل المساء الحزن منها كان يستوحِ الانينا لا تساليني عن اشتياقي وغصتي هل للغريب بان يفارقه الحنينا احببتك والله يشهد ااني أحببتك لكن هذا البعد وجع يعترينا هل لي باخر جرعة منكِ إلينا أني أراني لا انا فانا كلينا #الشاعر_عبدالرحمن_بن_غازي_تيهن

Category